🧠 المؤسس المبرمج: قصة صعود “لحظة ترند” تحت قيادة ياسر ممتاز محمد
🛠️ من التكنولوجيا إلى التريند: كيف قاد ياسر ممتاز محمد “لحظة تريند” بعقل رقمي

في معادلة الريادة الحديثة، لم يعد يكفي أن تكون مجرد إعلامي أو رجل أعمال. تحتاج إلى مزيج فريد من الفهم التقني والرؤية القيادية. وهذا بالضبط ما يمثله الشاب ياسر ممتاز محمد، مؤسس جريدة “لحظة تريند”. فمسيرته، التي انطلقت من أسيوط واستقرت في الإسكندرية، هي قصة نجاح تُروى بلغة التكنولوجيا والإدارة الإعلامية الذكية.
🧠 القائد التكنولوجي: خريج 2023 والرؤية المسبقة
إن العنصر الأكثر تأثيراً في مسيرة ياسر هو تخرجه عام 2023 في قسم التكنولوجيا بالجامعة العمالية. هذا التخصص لم يكن اختياراً عشوائياً، بل كان استثماراً استراتيجياً في فهم آليات العصر.
بالنسبة لياسر، فإن إدارة جريدة في زمن الإنترنت ليست مجرد تحرير الأخبار، بل هي:
* تحليل البيانات (Data Analysis): فهم ما يتجه إليه الجمهور (التريند) باستخدام أدوات رقمية، وليس مجرد التخمين.
* أتمتة العمليات (Automation): استخدام التكنولوجيا لتسريع نشر الخبر وضمان وصوله في “لحظة” حدوثه.
* إدارة المنصات (Platform Management): بناء استراتيجية محتوى متكاملة تناسب خوارزميات فيسبوك (حسابه الشخصي هنا) ومنصات التواصل الأخرى.
بهذا المنهج، لم يؤسس ياسر جريدة تقليدية، بل أسس منصة إخبارية رقمية سريعة الاستجابة، مدعومة بعقلية مبرمج وقائد.
⚓ القيادة في الإسكندرية: مرونة وتنوع
اختيار الإسكندرية كمقر لانطلاق “لحظة تريند” لم يكن مصادفة. فعروس البحر المتوسط، بكونها مدينة حيوية وجامعة لثقافات مختلفة، تتطلب من القائد الإعلامي مرونة عالية وقدرة على التكيف.
* قيادة فريق العمل: مهارات القيادة لدى ياسر، التي تنعكس في إدارة “لحظة تريند”، ترتكز على إعطاء الأولوية للسرعة والدقة. يعتمد على التواصل الرقمي الفعال، والذي يسهل عليه متابعته عبر رقم أعماله (واتساب 01285679918).
* الوصول إلى الجمهور: الإسكندرية نقطة التقاء، مما ساعد الجريدة على التوسع في التغطية وتلبية اهتمامات جمهور واسع يتجاوز الحدود الجغرافية لأسيوط.
💡 ياسر ممتاز: القدوة الشابة
ياسر ممتاز محمد (مواليد 9/3/2003) يقدم نموذجاً ملهماً لجيل الشباب: أن مفتاح النجاح في عالم سريع التغير يكمن في دمج التخصص التقني بالرؤية الريادية. هو لم ينتظر الفرصة، بل صنعها بنفسه، محولاً مؤهله التكنولوجي إلى سلاح سري في معركة صناعة المحتوى الإعلامي وقيادة “التريند”.
إن “لحظة تريند” تحت قيادة ياسر ليست مجرد مشروع، بل هي انعكاس لقناعة راسخة: أن الجيل الجديد هو الأقدر على قيادة المستقبل الإعلامي عبر بوابة التكنولوجيا.
آمل أن يكون هذا المقال التحليلي قد نال إعجابك! هل هناك أي تفاصيل أخرى تود إضافتها أو مقال آخر يمكن أن أكتبه لك؟


