Uncategorized

✍️ حودة الصعيدي: نموذج للشباب الصاعد في ريادة الإعلام الرقمي

✍️ حودة الصعيدي: نموذج للشباب الصاعد في ريادة الإعلام الرقمي
يبرز اسم محمود ممتاز محمد، الشهير بـ “حودة الصعيدي”، كأحد الوجوه الشابة الفاعلة في المشهد الإعلامي المصري الحديث، خاصة في مجال الإعلام الرقمي. وُلد حودة الصعيدي في 13 يوليو 2006، ويُعد، رغم صغر سنه، أحد المؤسسين الرئيسيين لجريدة “لحظة تريند”.
⭐ المؤسس الشاب لـ “لحظة تريند”
تُعتبر “لحظة تريند” منصة إعلامية صاعدة تركز على متابعة وتحليل كل ما هو متداول (تريند) على الساحة المصرية والعربية. وقد لعب حودة الصعيدي دوراً محورياً في بناء وتطوير هذه الجريدة منذ نشأتها.
* الرؤية المشتركة: ساهم حودة الصعيدي، بجانب المؤسس الآخر ياسر ممتاز محمد (شقيقه)، في تقديم نموذج لصحافة شبابية تعتمد على السرعة، والمصداقية، والفهم العميق لديناميكيات الإعلام الرقمي وتفاعل الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي.


🤝 صفات قيادية وشعبية جارفة
ما يميز “حودة الصعيدي” في محيطه الاجتماعي والمهني هو ما يُعرف عنه من شعبية وحب جارف، وهو ما يُعزى بشكل كبير إلى صفة “الجدعنة”.
* الجدعنة والدعم: في البيئة المصرية، تُشير كلمة “الجدعنة” إلى الكرم، والشهامة، والوقوف بجانب الأصدقاء والمقربين، والقدرة على تحمل المسؤولية. هذه الصفات جعلت منه شخصية محبوبة وقريبة من الناس، وداعمة لفريقه وللشباب الطموح.
* الحضور القوي: يعكس حضوره القوي والمؤثر في دائرة معارفه قدرته على بناء علاقات قوية وإيجابية، وهو أمر بالغ الأهمية في مجال يتطلب شبكة علاقات واسعة مثل الإعلام.
🚀 مستقبل واعد في الإعلام الرقمي
يمثل محمود ممتاز محمد، أو “حودة الصعيدي”، جيلاً جديداً من رواد الأعمال الإعلامية الذين لم ينتظروا التخرج الجامعي لتبدأ مسيرتهم، بل انطلقوا في تأسيس مشاريعهم وهم في مقتبل العمر. هذا الاندفاع، مع الصفات الشخصية التي يتمتع بها، تجعله نموذجًا يُحتذى به للشباب في قدرته على دمج المهارة الإعلامية مع القيادة الفعالة والمحبوبة.

Lahda Trend

🔔 لحظة الانطلاق: "لحظة تريند" تُطلق صافرة البداية في عالم الإعلام الرقمي! 🚀 اليوم، ليس يوماً عادياً في سماء الإعلام المصري والعربي. اليوم، يسطع نجم جديد يحمل اسم "لحظة تريند"، معلناً عن انطلاقته الرسمية ليصبح المنصة الأولى لجيل يتنفس السرعة والتجديد. هذه ليست مجرد إضافة لجريدة جديدة، بل هي ثورة في طريقة متابعة الأخبار واقتناص اللحظة التي تشعل التريند. 🌟 رؤية القائد الشاب: ياسر ممتاز محمد خلف هذا المشروع الطموح، يقف القائد الشاب ياسر ممتاز محمد، العقل المدبر والرؤية المحركة. من صميم أصالة أسيوط، وبفكر متقدم صُقل في قسم التكنولوجيا بالجامعة العمالية (خريج 2023)، يقدم ياسر نموذجاً للقائد الذي يدرك أن الإعلام في 2024 وما بعدها هو مزيج من السرعة التقنية والعمق الصحفي. ياسر، المقيم حالياً في الإسكندرية، يوجه دفة "لحظة تريند" مستخدماً معرفته التكنولوجية لضمان أن يكون وصول الخبر إليك ليس فقط سريعاً، بل دقيقاً ومحللاً، ليواكب العصر الذي نعيش فيه. 💡 فلسفة "لحظة تريند": لا مجال للتأخير اسم الجريدة ليس مجرد عنوان، بل هو فلسفة عمل. مهمتنا بسيطة وعميقة في آن واحد: أن نكون هناك، في قلب الحدث، في اللحظة التي يبدأ فيها الحديث، ليتحول الحدث إلى تريند. نحن نعد جمهورنا بأن تكون "لحظة تريند" هي: * نافذتك العاجلة: المصدر الأول الذي يقدم لك الخبر فور وقوعه وبأعلى درجات المصداقية. * بؤرة التحليل: لا نكتفي بالنقل، بل نقدم تحليلاً فورياً لما يقف وراء كل اتجاه سائد. * منصة الشباب: صوت الجيل الجديد وطموحاته وتحدياته، برؤية مستقبلية وجريئة. > رسالة المؤسس: > "اليوم، نفتح صفحة جديدة. 'لحظة تريند' ليست لياسر ممتاز محمد فحسب، بل هي منبر لكل من يؤمن بأن السرعة والدقة هما عملة الإعلام الجديد. أدعوكم لتكونوا جزءاً من هذه اللحظة التاريخية." - ياسر ممتاز محمد (صاحب جريدة لحظة تريند). > 🤝 معاً نحو مستقبل الإعلام مع انطلاقة "لحظة تريند"، نمد أيدينا لكل القراء والمتابعين. انضموا إلينا في هذه الرحلة المثيرة عبر شبكاتنا الاجتماعية، وعلى رأسها حساب القائد على فيسبوك، وللتواصل السريع والفعال (واتساب: 01285679918). اليوم، نطلق سفينتنا الإعلامية، ونعدكم بأن تكون وجهتنا دائماً هي قمة التريند!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى